recent
أخبار ساخنة

رواية انا ووالد صديقتي

رواية انا ووالد صديقتي







انا كنت بحب طبعا الهزار والمرح

 فرديت بدون تفكير هو والدك دايما كدة متعود على مغازلة صديقاتك.
كنت بغار اكثر من اني اكون فضوليهa 
 نور :اشمعنا  لا هههههههههه مالك ياآسماء دا بابا محمد ضياء السياسي المعروف معندوش وقت اصلا لمغازله امي هيكون عنده وقت لمغازله اصدقائي ؟؟
صراحتا حسيت براحه كبيره من كلامها
نور  علي فكره بابا انسان متحرر وله ذوق تاني خالص كدة  في النساء ف لو فكر اصلا ف  يوم في إمرأة غير ماما   واستحاله دا يحصل يعني مش هيكون مثلك يعني  
حسيت باهانه ف وقتها صراحتا وقولتلها ليه هو انا مش من مقامكم ولا ايه يانور 
 نور :هههههه آنتي مالك يا آسماء النهارده لم آقصد يامجنونة
آنتي حببتي واختي وصحبتي  وآنتي مقامك عالي جدا عندي ثم آنتي فاتنة وكل الرجال يتمنون قربك
 قلت :وإذ ماقصدك
انا بنت بحب الرومنسية والكلام الجميل  وآحب آن يكون حبيبي مثل نزار قباني آو المهلهل يملالي هدايا كتير وكلام وغزل وانا احب الهدايا مش عشان انا ماديه لكن انا اعرف المحب ف الهدايا 
اتحركت من مكانها وقامت شغلت موسيقي واغاني وبدانا نرقص من اول وجديد 
حسيت انها منزعجه ومضايقه من كلامي بس بتحاول تخفيه فقومت واخدت شنطتي ومشيت بسرعه بدون ان تاخد بالها ولا ان اعطيها فرصه انها تنادي عليا نزلت السلم بسرعه وسمعتها تتكلم بصوت هادي و
آن آعطيها فرصة لترد عليا نزلت الدرج مسرعة سمعتها تهمهم بشي
لكن لم آفمهم بسس صوت الموسيقى
عديت ع البيت بتاعي ودخلت علي غرفتي حسيت بتعب وقلق  وقعدت ع سريري كان كنت ف معركه كبيره
 قعدت افكر و غرقت في دومة من المشاعر كانت كلها مشاعر جديدة عليا وكانت كلها تدور حوله وحولي ماحدث بيننا في ثواني هل
آنا عشقته ام حبيته ام انها نزوه كيف آحب  واحد في
عمر والدي تقريب كان الفرق ببني
وبينه 25 عام وربما آكثر كيف احب  والد صديقتي التي تعتبرني
آخت لها وليس فقط صديقة كنت
غارقة في افكاري وافكرفي  ما آنا فيه حتى رن هاتفي
حملته وجدت رقم غريب قلت  لن ارد
.


وصارت عندي رغبة عارمة في آن
آكون معه من جديد وامارس معه وتجربت تلك
المتعة مره ثانية لكن فوقت من افكاري قلت لا لا آنا
لست هكذا عليا نسيانه
وفعلا فعلت مرت عدة آسابيع على
كل محدث كنت فيهم آحاول عدم
تذكر ماحدث ولآننا في عطلة الصيف آصبح لقائي مع نور معدوم تمام فقط بعض المكالمات وكنت آتحاشة فيهم ذكر شي من
ذالك اليوم وعدم سؤالها على عائلتها وإذ احسست  آنها سوف تتحدث عنهم آغير الموضوع وبيما آنهم من صفوت المجتمع وليسو مثلنا فهم يقضون العطل خارج البلاد وهذه كانت فرصتي لنسيانه

مر آكثر من شهرين وخلصت الاجازه  وجاء. الخريف
وحان وقت العودة لدراسة في آول
يوم لبست آفضل ماعندي وتعطرت
وتوجهت إلي الثانوية وهذه السنة الآخيرة هذا العام البكلورية وعليا التركيز حتي آخذ الشهادة وتوجه نحو الجامعة كانت هذه الآفكار تسعدني آنا آعشق التغير وآحب المغامرة والجامعة بسنبة لي مغامرة جديدة عليا خوضها وصلت
ودخلت الساحة وكنت مثل العادة محط آنظار الجميع سلمت على بعض الآصدقاء وكنت آجول ببصري بحث عن نور التي لم آتكلم معها منذ آسبوع كانت آخر مكالمة منها وهى تصعد الطائرة عائدة للوطن وقالت لي سوف نلتقي قريبا اشتقت لكي وآغلقت ولم تعاود الآتصال بي منذ ذاك الوقت وآنا لم آتصل بها

محاولات النسيان آخذت مني جهد كبير

رن جرس المدرسة ودخلنا الصفوف وكنت مشغولة بي نور هي لم تتغيب على آول يوم من الدراسة من قبل

 تحدث الآستاذ عن الفصل

القادم وعن الصيف والعطلة اليوم
آول يوم ليس فيه دراسه بيكون للتعارف بين الطلبه والأستاذ  كما تعلمون

انتهت الساعات الأولى وخرجت بسرعة آبحث عن نور فلم آجدها في إي مكان قلقت جدا وآخرجت هاتفي واتصلت بها عدة مرات لكن لم آتلقا آي جواب وآنا لا آملك هاتف آمها آو آحد آفراد العائلة انتهت الفسحة بسرعة وعندنا الي المقاعد الدراسة وبقيت مشغولة حتى انتها اليوم الدراسي

خرجت مباشرة واتصلت بي آمي آخذت منها الآذن لزيارة نور وآمي تعرف عائلة نور ولم تمانع يوم زياراتي أليهم خصوصا آن نور ليس عندها آخوا المهم آوقفت سيارة آجرة وتوجهت نحو فيلا نور
وصلت ودقيت الجرس بسرعة وكنت خائفة جدا على نور

 نسيت إرباك آخر زيارة وكنت مركزة فقط

قد يكون حل بي صديقتي فتحت الخادمة وقالت آنسة آسماء الحمد الله آنكي جائتي استغربت من كلامها لكني قلت إين نور

الخادمه :إن نور

آخفضت رأسها ونزلت من عينها دمعة خفت كثيرا شعرت آن كارثة قد حلت بصديقتي

 قلت لها  ماذا حدث لنور هيا تكلمي سمعته يقول

آسماء آصعدي تركت الخادمة وتحولت نحوه نعم إنه هو بكل تلك الجاذبية اليوم هو ب بدلة
رمادية وقميص سماوي وربطة عنق سوداء ولون شعره الفضي يجعل منه فارس بلا جواد لقد توقفت حواسي كلها ولم آعد آسمع
غير صوت. نبضات قلبي المتسارعة
نزل الدرج لهدؤ توجه نحوي آمسكني من يدي وهو يقول كيف طاوع
قلبك على هجر من تحبين
تجمدت الدماء في عروقي

 وكنت آود القول له لم آهجر طواعيه بل كنت مجبرة


لكنه آردف نور كانت بحاجتك عندها فهمت مقصده هو يتحدث عني آنا ونور ارتعشت ولكني تماسكت

وقلت إين نور انا قلقة عليها آخذني من يدي وتوجهنا نحو غرفة نور وهو ممسك بيدي و آشعر بحرارة يده ودفئها آن آمسكها إلى
الآبد كنت مشتاقة له وكأنني فارقته عمر وعشرته دهر فتح الباب 
google-playkhamsatmostaqltradent