رواية انا ووالد صديقتي

 فتاة بلا قيود كامله 

ف يوم كنت  مرة راجع من شغلي مساء  و كان النو مطفي في الشارع ع طول  كان بيقطعوا النور  كده في الشتاء عشان  لا قدر الله ميحصلش  ماس كهربي..
كانت فيه سيده واقفه في عز الشتاء ف التلج  هدومها مبلوله و كانت شبه بترتعش جدااا 

كان وفتها تقريبا بعد الثوره بشهر وكان فيه وقتها الفلات الامني واقف ف الطريق 

كنت واقف متردد صراحتا .. المياه علي هدومها  كانت موضحه كل شئ كان صاحبه جسم  جامد... طولها طويل اوي  و ارداف مليئه بالمياه  مستديره كانت صاحبه ليها  عين جريئه واضح منها انها تعشق الجنس.تحب وت..
و انا كرجل اعشق واحب  النساء و خاصه صاحبه هذا الجسم المثير ...+ 

كانت امنيتي  و اكبر بكثير من اي شس افكر فيه  
بعد ما عديت عليها من امامها ونظرت اليها نظره .. رجعت ليها تاني بجراءه 

بصتلها ... وقوتلها تاني اركبي ..

قالت لي  متشكره يافندم
انا... يابنتي  تعالي الدنياشتا والجو بيمطر  و مافيش ميكروبصات  دلوقتي...

هي...  مكنتش عايزه اتعبك والله 
انا... تعالي بس ولا تعب حاجه انا تحت امرك

وركبت جمبي ... دون ان تحس فارتفعت السكورت فوق ركبتها..

انا ف عقلي .. الله  رجلها بيضا ممتلئه و مليانه و كانها قطعه ذبده و ناعمه بشده 

 كانها مصنوعة من الشمع الابيض مش زي البنات ال بشوفهم خالص ... تشعر و كانك تريد ان تبوسها ...

كانت شديده الانتباه حقاً..
انا..انتي راحه فين صحيح 
هي... لا وصلني عادي عند اي موقف هنا ما تتعبش نفسك خالص 
انا... لا طبعا صعب جداً اسيبك ف الشارع  لوحدك في الظروف دي لازم اروحك لحد مكانك 
هي... لا  مش عايزه اتعبك والله مينفعش 

انا... ياعادي ولا تعب ولا حاجة والله ابدا دا حاجه بسيطه 
...

.هي... ( قالت انها عايشه في قرية صغيرة)  بس ممكن تنزلني عالطريق و اركب انا اي حاجه وخلاص 

انا... لا ولا يهمك
هي... شكرا جد والله شكرا بجد ... هو اسم حضرتك  ايه؟

انا فادي وانتي 

هي... ولاء.
انا...  هو انتي ليه جايه المكان ده  صحيح في الوقت ده... انا اسف يانجلاء لو كان متطفل 
ولاء  ... لا ابدا مافيش تطفل انا بس كنت عند واحده صاحبتي كان عيد ميلادها النهارده
انا... طب وايه اللي اخرك كده بس المفروض  كنت تروحي من بدري
ولاء  ... انا كنت هنام  عندها بس حصل شويه  ظروف  كدا و مشيت
انا... ايه اللي حصل..
ولاء ... مشكلة كده مع واحده زميلتنا 

انا... اكيد زمانها غيره بنات
ولاء ... يعني تقريبا  حاجه ذي كده...
انا... انتي شكلك مش حابه تتكلمي 
ولاء ... لا عادي والله بس مخنوقه من ال عملته  و خايفه
انا... خايفه علشان اهلك اللي في بلدك 
ولاء ... لا انا مش مقيمه مع اهلي اصلا 
انا... يبقي اكيد ابو العيال 

ولاء ... لا انا مطلقه اصلا و عايشه لوحدي
انا...( ياحلاوه ياولاه الله اككبر دي ليلتنا عنب )  وانتي شغاله باه ع كدا 
ولاء... اه شغاله  في تجاره الهدوم عندي محل بابيع فيه ملابس حريمي...
انا... مكانه فين ؟ ...

ولاء .. في بلدنا  و ساعات  ع النت اونلاين..

انا.... انا باه ياستي  عندي محل موبايلات
داخلين  علي طريق المكان  و هو طريق ترابه و مظلم جدا
و كان مخيف للغاية فجأة و بدون اي مقدمات لقينا مجموعة من الرجال الكبار  ملثمين قطاع طرق يجروا علي السياره قفلت الزجاج و اسرعت جدا و سمعت صراخ احدهم...
وجدت ولاء  تمسك ايدي بشده.
انا... متقلقيش ... الحمد لله
ولاء.. انا اسفه جدا كنا هنموت

نلتقي ف الجزء التاني