رواية انا ووالد صديقتي

شخصيات الرواية هم : ادهم الوناتي وهو شديد الوسامه وطويل القامه وذو شخصيه بارده وهو اكبر العائله وشعره اسود وعينيع بنيه كارما الزناتي عندها 22 عاما وشعرها اسود وعينها خضراء وشخصيتها قويه وسريعه الزعل اسماعيل الزناتي وهو قائد الروايه ووالد البطله وعنده 55 سنه وهو شخصيه حقوده وغلاوية ومبيبحش الخير صفيه .. والده البطله وهيا شخصيه طيبه وامينه عبدالله الزناتي

تدور احداث الرواية وهي رواية كبرياء عاشقة حول بطل الرواية وهو ادهم الوناتي وهو شاب جميل وانيق ووسيم وطول القامة يبلغ من العمر الخامسة والثلاثون وهو كبير اخواته وهو الولد الوحيد وبطلة الرواية وهي حور تبلغ من العمر الثالثة والعشرون وهي من اسرة فقيرة تعيش مع والديها ابيها يعمل في محل ملابس وامها ربة منزل كانت تحب ابيها وامها جدا وتعرفت علي بطل الرواية وهو ادهم في احدي شوارع القاهرة  وكانت يعتبر لاول مره تقابل شاب وسيم وتنشتد  اليه بشده ولكن كانت من طبيعته عيشتهم لا يمكن الارتباط باحد ولكن  في القاهره دا المعتد عليهم هناك 

وقابلته واتكلمت معه  وهو من عيله غنيه جدا وكان يحب البنات الهادية الجميله وهيا تعتبر من البنات التي يحبها وبرغم انها اتشدت له ولكن كبرياءها لن تسمح بهذا وهو اعجب بها جدا واتكلم معاها انهم يرتبطوا سوا ويخرجوا سوا ولكن كبريائها لن يسمح واعجب بها من شده احترامها 

وسابته ومشيت ولكن هو في خيالها وتفكر فيه طول الطريق ف كلامه وشخصيته ولكن كبريائها العاشقي لن يسمح بهذا 

وهو ايضا بيفكر فيها وف جمالها وادبها وهل هيا هتوافق بالارتباط به ام لا وطول االوقت بيسال نفسه 

وعدت الايام واتقابلوا واتجمعوا ف شركه سوا واتنقشوا ف حوار الارتباط ببعض ووفقت حور الارتباط بادهم 

وقعد معها يتكلم عن نفسه وعن حياته واسرته انه من عيله غنيه جدا والده مدير شركه كبيره ومامته ايضا من بيت غني جدا وانا بحب الحياه وبحب البنات الجميله والهاديه اما هيا اتكلمت عننفسها انها من بيئه عاديه مش غنيه وجت القاهره لكي تصرف ع نفسها نفسها وتقدر تجهز روحها لان من بيئيه عاديه ومن قريه مش مدينه 

قعد سرح ف كلامها وهيا بصتله باستغراب ف حاجه ف الكلام طيب ال قولتله دا 

قالها لا ابدا ياحور انا بس بفكر ف ال هيقوله اهلي لانهم كان بيقولو ع بنت خالتي البشمهندسه 

تعتبر الرواية وهي رواية كبرياء عاشقة رواية رومانسية من الروايات الشيقة والممتعة التي تجذب انتباه القراء ويود جميع القراء قراءة مثل هذه الروايات لانها تشكل حياة كثير من الناس في مجتمعنا 

                                              يمكن مراجعة الرواية 

وتقييمها حيث تعتبر من افضل الروايات الرومانسية واعطي هذه الرواية وهي روية كبرياء عاشقة تسعة درجات من عشرة لانها تقوم بجذب الكثير من القراء في جميع انحاء العالم والوطن العربي وخصوصا مصر وليبيا والسعودية